في
دورات مجانية
- الحصول على الرابط
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- لدى كل واحد منا نفس الأربع و العشرين ساعة كل يوم ، ومع ذلك فإن كيفية استخدامك لتلك الساعات هي التي تحدث فرقا كبيرا
- مثل عديد من الأشخاص ، قد يكون مجرد زيادة انتاجيتك هو كل ما يتطلبه الأمر للوصول إلى آفاق جديدة في حياتك المهنية . وهذا هو السبب في أنني أشارك أفضل 10 نصائح لتعزيز الإنتاجية ، و هي بسيطة بما يكفي لتنفذها اليوم .
- تنص قاعدة إلمسها مرة واحدة على أنه يجب عليك إكمال مهمة أو مشروع من البداية إلى النهاية في المرة الأولى التي تلمسه فيها بدلا من البدء في مهمة و تركها حتى تنتهي في وقت لاحق ، إذا كنت قادرا على الإلتزام باتباع هذه القاعدة ، فسيؤدي ذلك إلى القضاء على معظم التسويف فورا .
- سواء كنت تحتفظ بقائمة المهام الخاصة بك في دفتر الملاحظات ، أو في تقويم ، أو على تطبيق لهاتفك ، فإن تدوين المهام التي تحتاج إلى إكمالها هي طريقة ممتازة للحفاظ على تنظيم نفسك و كذلك طريقة ممتازة لتصبح أكثر انتاجية أيضا ، هناك ببساطة شيئ ما يتعلق بكتابة قائمة المهام التي تجعل الشخص أكثر تحفيزا لإكمالها و شطبها من القائمة واحدة تلو الأخرى . عندما تكون قائمة المهام في رأسك فهي أكثر من مجرد شيئ يجب التشديد عليه ، عندما يتم تدوين قائمة المهام فإنها تصبح خطة عمل.
- يعد تحديد الأهداف أحد أقوى الطرق لمساعدة الشخص على الوصول إلى أهدافه طويلة المدى ، ومع ذلك يمكن استخدام تحديد الأهداف لمساعدتك في الوصول إلى أهداف قصيرة المدى و تعزيز انتاجيتك اليومية أيضا . من خلال تقسيم مشروع كبير إلى عدة أجزاء و تحديد "أهداف صغيرة" لإكمال تلك الأجزاء واحدة تلو الأخرى .
- قبل أن تنهي كل يوم عمل ، خطط مسبقا من خلال تدوين قائمة مهامك لليوم التالي ، يتيح لك التخطيط لعمل اليوم التالي بهذه الطريقة تحضير عقلك مسبقا للعمل في اليوم التالي ، كما يتيح لك الغوص مباشرة في قائمة المهام الخاصة بك في اللحظة التي يبدأ فيها يوم العمل .
- لا شيئ يقتل إنتاجيتك تماما مثل القضم أكثر مما يمكنك مضغه ، إن الإفراط في الإلتزام بعمل أكثر مما تستطيع في الواقع إكماله يؤدي فقط إلى التوتر و القلق ، مما قد يجعل من الصعب إكمال أي عمل على الإطلاق ، عليك بإيجاد التوازن الخاص بك لتحصل على إنتاجية أعلى .
- في حين أن تعدد المهام قد يبدو طريقة سهلة لزيادة انتاجيتك ، إذا لم تكن تقوم بمهام متعددة بشكل صحيح ، فإنها تميل إلى تحقيق الغرض المعاكس تماما . في أي وقت تقسم فيه انتباهك بين مهام متعددة ، من المؤكد أن تتأثر انتاجيتك و جودة عملك . بدلا من تعدد المهام امنح مهمة واحدة اهتمامك الكامل حتى تكتمل قبل الإنتقال إلى التالية .
- إذا كنت قادرا على إكمال أصعب مهمة لديك فورا ، فستتمكن بعد ذلك من مواصلة يومك مدركا أن الأسوء خلفك ، بدلا من قضاء اليوم في التركيز على مهمة تخيفك بالنظر إلى أن التوتر و القلق هما أعداء الإنتاجية ، فإن بدء معالجة أصعب مهمة في قائمة مهامك هو وسيلة فعّالة لتصبح أكثر إنتاجية .
- يكون كثير من الناس في أعلى معدلات إنتاجهم في ساعات الصباح الباكر ، و مع ذلك قد يبذل آخرون قصارى جهدهم في وقت متأخر من الليل أو في منتصف فترة مابعد الظهر . حدد متى تكون أنت شخصيا في أفضل حالاتك و استخدم تلك الساعات لتحقيق مصلحتك الكاملة .
- اليوم نحن نعيش في عالم تسوده المشتتات و المقاطعات الواحدة تلو الأخرى . إذا كنت تريد أن تكون منتجا قدر الإمكان ، فمن الضروري التخلص من أكبر عدد ممكن من هذه الإنقطاعات . أغلق على نفسك في غرفة و إذا كنت قادرا اترك هاتفك في غرفة أخرى . إتخذ كل ما يمكنك من خطوات لإغلاق نفسك من العالم الخارجي بحيث يكون كل ما تبقى هو أنت و العمل الذي يجب إكماله .
- من خلال وضع حدود زمنية واقعية مفروضة ذاتيا على المهام التي تحتاج إلى إكمالها ، إذا كنت قادرا على التعامل مع هذه الحدود الزمنية بكل الجديّة التي ستتعامل بها مع الموعد النهائي الرسمي ، فمن المؤكد أن انتاجيتك ستزيد .
تعليقات
إرسال تعليق